ابداع
عزيزي الزائر : اثبت وجودك لا تقرأ وترحل شارك بموضوع أو حتى كلمة شكر .
لا تكن سلبياً وكن عضوا مفيدا
ابداع
عزيزي الزائر : اثبت وجودك لا تقرأ وترحل شارك بموضوع أو حتى كلمة شكر .
لا تكن سلبياً وكن عضوا مفيدا
ابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابداع

تعلم فليس المرء يولد عالماً ***** وليس أخو علم كمن هو جاهل ُ
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
نحن نسعى للتميز - والتميز للجميع ... منتدى dkrory.ibda3.org منتدى كل أفراد الأسرة
شعارنا التميز والتميز للجميع
مرحبا بكم فى منتدانا >> dkrory.ibda3.org  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مكتبة الصور
حكايه وزير الملك يونان Empty
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» من سير الرجال
حكايه وزير الملك يونان Empty12/10/2014, 18:01 من طرف dkrory

» قَصْر الأمــــير بَشْتَك
حكايه وزير الملك يونان Empty11/10/2014, 15:24 من طرف dkrory

» عقوبة الكذب عند النمل
حكايه وزير الملك يونان Empty11/10/2014, 12:14 من طرف dkrory

» غز للعباقرة
حكايه وزير الملك يونان Empty10/10/2014, 18:04 من طرف dkrory

» من أسرار الكعبة وثلاثة أسرار لا نعرفها عن الكعبة
حكايه وزير الملك يونان Empty10/10/2014, 17:57 من طرف dkrory

» الموت
حكايه وزير الملك يونان Empty10/10/2014, 12:10 من طرف dkrory

» اجعل ثقتك بربك زاداً لحياتك
حكايه وزير الملك يونان Empty10/10/2014, 11:44 من طرف dkrory

» قانون التركيز
حكايه وزير الملك يونان Empty10/10/2014, 11:40 من طرف dkrory

» (اعيادنا بين الامس واليوم)
حكايه وزير الملك يونان Empty10/10/2014, 11:35 من طرف dkrory

التبادل الاعلاني

 

 حكايه وزير الملك يونان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
laila

laila


عدد الرسائل : 110
نقاط : 6037

حكايه وزير الملك يونان Empty
مُساهمةموضوع: حكايه وزير الملك يونان   حكايه وزير الملك يونان Empty28/11/2008, 10:17

حكايه وزير الملك يونان



يحكى انه كان فى قديم الزمان وسالف العصر و الاوان فى مدينة الفرس وأرض رومان ملك يقال له الملك يونان , وكان ذا مال وجنود , وبأس واعوان , من سائر الاجناس , وكان فى جسده برص قد عجزت فيه الاطباء والحكماء , ولم ينفعه منه شرب ادويه ولا سفوف ولا دهان , ولم يقدر احد من الاطباء ان يداويه , وكان قد دخل مدينة الملك يونان حكيم كبير طاعن فى السن يقال له الحكيم دويان , وكان عارفا بالكتب اليونانية والفارسية والرومانية و العربية والسريانية وعلم الطب والنجوم , وعالما باصول حكمتها , وقواعد امورها , من منفعتها ومضرتها , عالما بخواص النباتات والحشائش والاعشاب المضرة والنافعة , قد عرف علم الفلسفة , وحاز جميع العلوم الطبية وغيرها , ثم ان الحكيم لما دخل المدينه واقام بها اياما قلائل سمع خبر الملك وما جرى له من بدنه من البرص الذى ابتلاه الله به , وقد عجزت من مداواته الاطباء واهل العلوم , فلما بلغ ذلك الحكيم بات مشغولا , فلما اصبح الصباح لبس افخر ثيابه , ودخل على الملك يونان وقبل الارض ودعا له بدوام العز والنعم واحسن ما به , ثم تكلم واعلمه بنفسه فقال :

ايها الملك بلغنى ما اعتراك من هذا الذى فى جسدك , وان كثيرا من الاطباء لم يعرفوا حيله فى ذهابه , وها انا اداويك ايها الملك , ولا اسقيك دواء , ولا ادهنك بدهن .

فلما سمع الملك يونان كلامه , تعجب وقال له :

كيف تفعل ؟ فوالله ان ابرأتنى اغنيتك لولد الولد , وانعم عليك , وكل ما تتمناه فهو لك , وتكون نديمى وحبيبى .
ثم انه خلع عليه , واحسن اليه , وقال له :

أتبرئنى من هذا المرض بلا دواء ولا دهان ؟
قال :
نعم , ابرئك بلا مشقة فى جسدك .
فتعجب الملك غاية التعجب , ثم قال له :
ايها الحكيم , الذى ذكرته لى يكون فى اى الاوقات ؟ وفى اى الايام ؟ فاسرع به يا ولدى .
قال له :
سمعا وطاعة ... انه يكون غدا .
ثم نزل من عند الملك , واشترى له بيتا , وحط فيه كتبه وادويته وعقاقيره , ثم استخرج الادويه والعقاقير وجعل منها صولجانا وجوفه , وعمل له قصبه , وصنع له كرة بمعرفته , فلما صنع الجميع وفرغ منها , طلع الى الملك فى اليوم الثانى , ودخل عليه , وقبل الارض بين يديه , وامر ان يركب الى الميدان , وان يلعب بالكرة و الصولجان , وكان معه الامراء والحجاب والوزراء وارباب الدولة , فما استقربه الجلوس فى الميدان , حتى دخل عليه الحكيم دويان , وناوله الصولجان , وقال له :
خذ هذا الصولجان واقبض عليه مثل هذه القبضة , وامشى فى الميدان , واضرب به الكرة بقوتك حتى يعرق كفك وجسدك فينفذ الدواء من كفك فيسرى فى سائر جسدك , فاذا عرقتواثر الدواء فيك , فارجع الى قصرك , وادخل الحمام واغتسل ونم فقد برئت , والسلام .

فعند ذلك اخذ الملك يونان الصولجان من الحكيم ومسكه بيده وركب الجواد , ومسك الكرة بين يديه وساق خلفها حتى لحقها وضربها بقوة وهو قابض بكفه على الصولجان , ومازال يضرب به الكرة حتى عرف عرق كفه وسائر بدنه وسرى له الدواء من القبضة , وعرف الحكيم دويان ان الدواء سرى فى جسده فامره بالرجوع الى قصره , وان يدخل الحمام من ساعته , رجع الملك يونان من وقته وامر ان يخلو له الحمام , فاخلوه له , وتسارعت الفراشون وتسابقت المماليك واعدوا للملك قماشه ودخل الحمام واغتسل غسيلا جيدا , ولبس ثيابه داخل الحمام , ولما خرج الملك من الحمام نظر الى جسده فلم يجد فيه شيئنا من البرص وصار جسده نقيا مثل الفضة البيضاء , ففرح بذلك غاية الفرح , واتسع صدره وانشرح فلما اصبح الصباح دخل الديوان , وجلس على سرير ملكه , ودخلت عليه الحجاب واكابر الدوله , ودخل عليه الحكيم ديوان , فلما رآه قام اليه مسرعا وأجلسه بجانبه , واذا بموائد الطعام قد مدت , فأكل صحبته , ومازال عنده ينادمه طول نهاره , فلما اقبل الليل اعطى الحكيم الفى دينار غير الخلع و الهدايا , واركبه جواده , وانصرف الى داره , والملك يونان يتعجب من صنعه , ويقول :
هذا دوائى من ظاهر جسدى , ولم يدهنى بدهان , فوالله ما هذه الا حكمة بالغة , فيجب على لهذا الرجل الانعام والاكرام , وأن اتخذه جليسا وانيسا مدى الزمان .

وبات الملك يونان مسرورا فرحا بصفحة جسمه وخلاصه من مرضه , فلما اصبح الملك وجلس على كرسيه ووقف ارباب دولته بين يديه , وجلست الامراء والوزراء على يمينه ويساره , ثم طلب الحكيم دويان فدخل عليه , وقبل الارض بين يديه , فقام له الملك واجلسه بجانبه واكل معه وحياه وخلع عليه واعطاه , ولم يزال يتحدث معه الى ان اقبل الليل فرسم له بخمس خلع والف دينار , ثم انصرف الحكيم الى داره وهو شاكر للملك .

فلما اصبح الصباح , خرج الملك الى الديوان وقد احدقت به الامراء والوزراء والحجاب , وكان له وزير من وزرائه , بشع المنظر , نحس الطالع , لئيم , بخيل , حسود , مجبول على الحسد والمقت , فلما راى ذلك الوزير ان الملك قرب الحكيم دويان , واعطاه هذه الانعام , حسده عليه , واضمر له الشر , ثم ان الوزير تقدم الى الملك يونان , وقبل الارض بين يديه , وقال له :

يا ملك العصر والاوان , انت الذى شمل الناس احسانك , ولك عندى نصيحة عظيمه , فان اخفيتها اكون خائنا , فان امرتنى ان ابديها ابديتها لك .

فقال الملك وقد ازعجه كلام الوزير :
ما نصيحتك ؟
فقال :
ايها الملك الجليل , قد قالت القدماء :
من لم ينظر فى العواقب فما الدهر له بصاحب , وقد رايت الملك على غير صواب حيث انعم على عدوه , وعلى من يطالب زوال ملكه , وقد احسن اليه واكرمه غاية الاكرام , وقربه غاية القرب , وانا اخشى على الملك من ذلك .
فانزعج الملك , وتغير لونه , وقال له :
من الذى تزعم انه عدوى واحسنت اليه ؟
فقال له :
يا ايها الملك , ان كنت نائما فاستيقظ , فانا اشير الى الحكيم دويان
فقال له الملك :

ان هذا صديقى , وهو اعز الناس عندى لانه دوائى بشئ قبضته بيدى , وابرأنى من مرضى الذى عجزت فيه الاطباء , وهو لا يوجد مثله فى هذا الزمان فى الدنيا غربا وشرقا فكيف انت تقول عليه هذا المقال , وانا من هذا اليوم ارتب له الجوامك و الجرايات واعمل له فى كل شهر الف دينار, ولو قاسمته فى ملكى لكان قليلا عليه , وما اظن انك تقول ذلك الا حسدا

قال الملك يونان لوزيره:
ايها الوزير انت داخلك الحسد من اجل هذا الحكيم فتريد ان اقتله , وبعد ذلك اندم
فقال له الوزير :
يا ايها الملك متى آمنت لهذا الحكيم قتلك اقبح القتلات , وان كنت احسنت اليه وقربته منك فانه يدير فى هلاكك , اما ترى انه ابراك من المرض من ظاهر الجسد بشئ امسكته بيدك فلا تأمن ان يهلكك بشئ تمسكه ايضا .

فقال الملك اليونان :
صدقت , فقد يكون كما ذكرت ايها الوزير الناصح , فلعل هذا الحكيم اتى جاسوسا فى طلب هلاكى , واذا كان ابرانى بشئ امسكته بيدى , فأنه يقدر ان يهلكنى بشئ اشمه .
ثم ان الملك يونان قال لوزيره :
ايها الوزير , كيف العمل فيه ؟
فقال له الوزير :
ارسل اليه فى هذا الوقت واطلبه , فان حضر فاضرب عنقه , فتكفى شره , وتستريح منه , واغدر به قبل ان يغدر بك .
فقال الملك يونان :
صدقت ايها الوزير .

ثم ان الملك ارسل الى الحكيم فحضر وهو فرحان ولا يعلم ما قدره الرحمن , فقال له الملك :
اتعلم لماذا حضرت ؟
فقال الحكيم : لا يعلم الغيب الا الله تعالى .
فقال له الملك :
احضرتك لاقتلك واعدمك.
فتعجب الحكيم دويان من تلك المقابلة غاية العجب , وقال :
ايها الملك , لماذا تقتلنى ؟ واى ذنب بدا منى ؟
فقال له الملك :
قد قيل لى انك جاسوس , وقد اتيت لتقتلنى , وها انا اقتلك قبل ان تقتلنى .

ثم ان الملك صاح على السياف , وقال له :
اضرب رقبه هذا الغدار وارحنا من شره .
فقال الحكيم :
ابقنى يبقيك الله , ولا تقتلنى يقتلك الله .
ثم انه كرر عليه القول
فقال الملك يونان للحكيم دويان :
انى لا آمن الا ان اقتلك , فانك برأتنى بشئ امسكته بيدى , فلا أمن ان تقتلنى بشئ اشمه , او غير ذلك.

فقال الحكيم :
ايها الملك , اهذا جزائى منك , تقابل المليح بالقبيح ؟
فقال الملك :
لابد من قتلك من غير مهلة .
فلما تحقق الحكيم ان الملك قاتله لا محالة بكى وتأسف على ما صنع من الجميل مع غير اهله , وبعد ذلك تقدم السياف وغمى عينيه وشهر سيفه , وقال :
ائذن .
والحكيم يبكى ويقول للملك :
ابقنى يبقيك الله , ولا تقتلنى يقتلك الله ,
وانشد قول الشاعر :

نصحت فلم افلح وغشوا فافلحوا
فأوقعنى نصحى بدار هوان
فان عشتلم انصح وان مت فانفع لى
ذو النصح من بعدى بكل لسان

ثم ان الحكيم قال للملك :
ايكون هذا جزائى منك , فتجازينى مجازاة التمساح ؟
قال الملك :
وما حكاية التمساح ؟
فقال الحكيم :
لا يمكننى ان اقولها وأنا فى هذه الحال , فبالله عليك ابقنى يبقيك الله .
ثم ان الحكيم بكى بكاءا شديدا , فقام بعض خواص الملك , وقال :

ايها الملك , هب لنا دم هذا الحكيم , لاننا ما رايناه فعل معك ذنبا , وما رايناه الا ابراك من مرضك الذى اعيا الاطباء و الحكماء .
فقال لهم الملك :
لم تعرفوا سبب قتلى لهذا الحكيم , وذلك لانى ان ابقيته فانا هالك لا محالة , ومن أبرانى من المرض الذى كان بى بشئ امسكته بيدى , فيمكنه ان يقتلنى بشئ اشمه , فأنا اخاف ان يقتلنى ويأخذ على جعالة , ةلانه ربما كان جاسوسا وما جاء الا ليقتلنى فلابد من قتله , وبعد ذلك آمن على نفسى .
فقال الحكيم :
ابقنى يبقيك الله , ولاتقتلنى يقتلك الله .
فلما تحقق الحكيم ان الملك قاتله لا محاله ,
قال له :

ايها الملك , ان كان ولابد من قتلى فامهلنى حتى انزل الى دارى , فاخلص نفسى واوصى اهلى وجيرانى ان يدفنونى , واهب كتب الطب , وعندى كتاب خاص الخاص اهبه لك هدية تدخره فى خزائنك .
فقال الملك للحكيم :
وما هذا الكتاب ؟
قال :
يه شئ لا يحصى , وأقل ما فيه من الاسرار اذا قطعت راسى وفتحته وعددت ثلاث ورقات ثم تقرأ ثلاث اسطر من الصحيفة التى على يسارك فأن الرأس تكلمك وتجاوبك عن جميع ما سالتها عنه .
فتعجب الملك غاية التعجب . واهتز من الطرب , وقال له :

ايها الحكيم : وهل اذا قطعت رأسك تكلمت ؟
فقال :
نعم ايها الملك , وهذا امر عجيب .
ثم ان الملك ارسله مع المحافظه عليه , فنزل الحكيم الى داره , وقضى اشغاله فى ذلك اليوم , وفى اليوم التانى طلع الحكيم الى الديوان , وطلعت الامراء والوزراء والحجاب والنواب وارباب الدوله جميعا , وصار الديوان كزهر البستان , واذا بالحكيم دخل الديوان ووقف قدام الملك ومعه كتاب عتيق ومكحلة فيها زر ورد وجلس , وقال :

ائتونى بطبق .
فأتوه بطبق , وكتب فيه بزر ورد وفرشه , وقال :
ايها الملك خذ هذا الكتاب ولا تعمل به حتى تقطع رأسى , فاذا قطعتها فاجعلها فى ذلك الطبق , وامر بكبسها على ذلك الزر ورد , فاذا فعلت ذلك فان دمها ينقطع , ثم افتح الكتاب .

ففتحه الملك فوجده ملصوقا , فحط اصبعه فى فمه وبله بريقه , وفتح اول ورقة والثانية والثالثة والورق ما ينفتح الا بجهد , ففتح الملك ست ورقات , ونظر فيها فلم يجد كتابة .
فقال الملك :
ايها الحكيم , ما فيه شئ مكتوب .
فقال الحكيم :
قلب زيادة على ذلك .
فقلب فيه زيادة , فلم يكن الا قليلا من الزمان حتى سرى فيه السم لوقته وساعته , فان الكتاب كان مسموما , فعند ذلك تزعزع الملك وصاح , وقال :
سرى فى السم .
فأنشد الحكيم دويان يقول :

تحكموا فاستطالوا فى تحكمهم
وعن قليل كأن الحكم لن يكن
لو انصفوا انصفوا لكن بغوا فبغى
عليهم الدهر بالاوقات والمحن
واصبحوا ولسان الحال ينشدهم
هذا بذاك ولا عتب على الزمن

فلما فرغ دويان الحكيم من كلامه سقط الملك ميتا من وقته , فانه لو ابقى الملك يونان الحكيم دويان لابقاه الله ولكن اتى وطلب قتله فقتله الله

فبهذا كانت حكاية الحكيم دويان الذى صنع المعروف للملك يونان ولكن حاول الملك قتله لتخوفه منه كما قال له وزيره ولكن فى النهايه مات الملك يونان بدلا من ان يقتل الحكيم ديوان وهذا هو العدل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dkrory
Admin
Admin
dkrory


عدد الرسائل : 862
نقاط : 6636

حكايه وزير الملك يونان Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكايه وزير الملك يونان   حكايه وزير الملك يونان Empty28/4/2009, 15:22

[
url=https://dkrory.mam9.com/gallery/CaAaEaa-CaOIOi-a-Admin/08-pic_151.htm]حكايه وزير الملك يونان 0810[/url]


حكايه وزير الملك يونان 131580 حكايه وزير الملك يونان 131580 حكايه وزير الملك يونان 131580


تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dkrory.mam9.com
 
حكايه وزير الملك يونان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابداع :: منتدى الأدب والفنون :: القصة القصيرة-
انتقل الى: